السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تنبيه لضعفاء القلوب يجب ان لا يقرؤون موضوعي اوكي
ايا لولاد المدرسة راها في الانتظار يا الله ....
المهم هذه قصة رهيبة اردت ان اعيد سردها عليكم لتأخذو منها العبرة
في احد الايام كان هناك اب و ابنته الوحيدة و التي كانت بالنسبة اليه هي كل شيئ حياته راس ماله كل شيئ
و كان في كل صباح من يوم الدراسة يوصلها الى الثانوية ليطمئن عليها ثم يعود و في المساء يصحبها معه الى البيت و هكذا دائما و في احدى الايام
رن جرس هاتف الاب المسكين الذي لم يتوقع ما كان ينتظره من أخبار عن ابنته .... حمل الهاتف و رد : الو من معي
مديرة الثانوية هي من كانت تتصل : الو نعم هل انت ابو فلانة
رد الاب : نعم من معي ...
المديرة : مديرة ثانوية .... التي تدرس بها ابنتك سيدي
الاب ( بوجه شاحب و جسم يرتجف قلقا ): نعم نعم ما المشكل ... هل حدث شيئ
المديرة : لا يا سيدي و لكن ابنتك لم تحضر لمزاولة دراستها منذ اسبوع
الاب ( بتعجب): نعم نعم ... اممممممممم اوكي سوف انظر في الامر
و بعد انتهاء المكالمة الغريبة من مديرة الثانوية دخل الاب في صراع مع المجهول و اسئلة تدور في ذهنه كيف و لماذا و و و ...؟؟؟
ذهب الاب كالعادة ليحضر ابنته فوجدها تنتظره على باب الثانوية تعجب و لم ينطق بكلمة لانه اراد ان يعرف سر غياب ابنته عن الدراسة بنفسه دون ان تشعر الفتاة بشيئ
في الصباح الباكر و كالعادة دائما اصطحب الاب ابنته الى باب الثانوية و تركها و عاد و لكن كان يوهم ابنته بعودته للبيت و هو اخذ مكان بعيد عن انظار البنت
ليراقبها ......هنا حدثت المفاجأة اذ ان البنت خرجت من الثانوية و انتظرت قليلا الى ان اتى شاب وسيم اليها ... عانقته الفتاة و هي في سعادة تغمرها
هنا جن جنون الاب و تبعهما
الى ان وصلو الى بيت بعيد عن المدينة و دخلا العاشقين الى ذلك البيت
لم يتمالك الاب نفسه حتى دخل على الشاب و ابنته في احضانه ... صرخت البنت : بـــــــــــــابــــــــــا لااااااااااااااااااااااا
هنا وقع شجار بين الاب و الشاب اما البنت ذهبت بسرعة الى المطبخ و اخذت سكينا و لم تشعر الا و السكين في قلب الاب المسكين
و سقط جثة هامدة على الارض
هنا اتفقا العشيقان على محو كل اثار الجريمة بقلوب باردة و كان شيئا لم يحدث اخذوه و قطعوه قطعا و وضعوه في الة الغسيل الى ان اصبح مثل العجين
ووضعوه في اكياس و رموه و اخذو يغسلون البيت بـتايد لكي لا تبقى رائحة الدم
و انتهو من كل شيئ بقلوب باردة و قاسية مثل الحجارة
يا لقساوة القلوب البنت و كانها قتلت جرذا و هي فرحانة بفعلتها الشنيعة و هما هكذا مع بعضهما الى ان فتح الباب مرة اخرى
يا للهول ما هذا
صرخة البنت : لاااااااااااااااااااااا مستحيل
بـــــــــــــابـــــــــــــا
مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييللللللللللللل
هنا رد الاب قائلا :
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
مع تــــايد للغسيل ما فيش مستحيل
طارارارارارارننننننن